تحميل كتاب الداء والدواء pdf

مارس 29, 2024 مارس 29, 2024 0 مراجعة
الداء و الدواء
الكتاب:الداء و الدواء

المؤلف:ابن قيم الجوزية

السلسلة:
اللغة:عربية
الصفحات:678 صفحة
الطبعة:
دار النشر:دار عالم الفوائد
سنة النشر:الرابعة

تقييم جود ريدز:4.75

الصيغة:Pdf
حجم الملف:13.0 MB

نبذة عن الكتاب

الكتاب جواب عن استفتاء ورد على المؤلف ﵀، ونصّه: "ما تقول السادة العلماء أئمة الدين ﵃ أجمعين- في رجل ابتلي ببلية، وعلم أنّها إن استمرّت به أفسدت عليه دنياه وآخرته، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق، فما تزداد إلاّ توقّدًا وشدّةً؛ فما الحيلة في دفعها؟ وما الطريق إلى كشفها؟ ".

لم يفصح السائل عن نوع البلية كما ترى، والمؤلف ﵀ أيضًا قد شرع في الإجابة دون أن يسمّيها، وكتب فصولًا في الدعاء وآثار المعاصي وعقوباتها القدرية والشرعية، وذكر كبائر الذنوب، ومنها الشرك وقتل النفس، ثم بيّن عظم مفسدة الزنى واللواط. فلما وصل إلى هذا الموضع قال:

"فإن قيل: وهل مع ذلك كله من دواء لهذا الداء العضال، ورقية لهذا السحر القتّال؟ وما الاحتيال لدفع هذا الخبال؟ … وهل يملك العاشق قلبه، والعشق قد وصل إلى سويدائه؟ … ولعل هذا هو

المقصود بالسؤال الذي وقع عليه الاستفتاء، والداء الذي طلب له الدواء" (٤١٣ - ٤١٤).

ثم ردّ على السؤال قائلًا: "قيل: نعم، الجواب من رأس (وما أنزل الله سبحانه من داء إلا أنزل له دواء، علمه من علمه، وجهله من جهله) ". ثم تكلّم على علاج هذا الداء من طريقين أحدهما: حسم مادته قبل حصولها، والثاني: قلعها بعد نزولها.

وختم الجواب ببيان ما في عشق الصور من المفاسد العاجلة

مقدمة التحقيق

-توثيق نسبة الكتاب

-عنوان الكتاب

-موضوع الكتاب

-ترتيب مباحث الكتاب

-موارد الكتاب

-أهمية الكتاب والثناء عليه

-طبع الكتاب وتحقيقه

-النسخ المعتمدة في هذه الطبعة

-منهج التحقيق

-نماذج مصورة من النسخ المعتمدة

-نص الاستفتاء

-لكل داء دواء

-الجهل داء وشفاؤه السؤال

-القرآن كله شفاء

-التداوي بالفاتحة

-أسباب تخلف الشفاء

-أسباب تخلف أثر الدعاء

فصل: الدعاء من أنفع الأدوية

-للدعاء مع النبلاء ثلاث مقامات

-فصل: الإلحاح في الدعاء

-الآفات المانعة من أثر الدعاء

-فصل: شروط قبول الدعاء

-الأدعية التي هي مظنة الإجابة

-قد يستجاب الدعاء للأحوال المقترنة به، لا لسر في لفظه

-فصل: الدعاء كالسلاح، والسلاح بضاربه لا بحده فقط

-فصل: بين الدعاء والقدر

-الدعاء من أقوى الأسباب

-رضا الرب في سؤاله وطاعته

-ترتيب الجزاء على الأعمال يزيد في القرآن على ألف موضع

أمران تتم بهما سعادة المرء وفلاحه

-الأول: معرفة أسباب الشر والخير

-فصل: الثاني: الحذر من مغالطة النفس على الأسباب اتكالا على عفو الله ونحوه

-أمثلة من الاغترار

-حسن الظن بالرب إنما يكون مع طاعته

-حسن الظن بالله هو حسن العمل نفسه

-فصل: أحاديث وآثار لردع الجهال العصاة المغترين برحمة الله

-اغترار بعضهم على ما أنعم الله عليه في الدنيا

-فصل: أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها

-الإشارة إلى بعض أدلة التوحيد والنبوة والمعاد

-أسباب تخلف العمل مع التصديق الجازم بالمعاد

-فصل: الفرق بين حسن الظن والغرور

-فصل: لوازم الرجاء

-كل راج خائف

-غاية الإحسان مع غاية الخوف

-خوف الصحابة على أنفسهم من النفاق

-فصل: العودة إلى ذكر دواء الداء

-كل شر وداء في الدنيا والآخرة سببه الذنوب

-أحاديث وآثار في أنواع العقوبات التي نزلت بالأفراد والأمم في الدنيا بسبب معاصيهم

-غلط الناس في تأخر تأثير الذنب

فصل: من أضرار المعاصي للعبد في دينه ودنياه وآخرته

-حرمان العلم

-حرمان الرزق

-الوحشة في قلب العاصي بينه وبين الله

-الوحشة بينه وبين الناس

-تعسير الأمور

-ظلمة في القلب

-وهن القلب والدين

-حرمان الطاعة

-قصر العمر

-فصل: المعاصي تولد أمثالها

-فصل: المعاصي تضعف القلب عن إرادته

-فصل: المعاصي تذهب من القلب استقباحها

-كل معصية ميراث عن أمة من الأمم المعذبة

-فصل: هوان العبد على ربه

-فصل: عودة ضرر معصيته على غيره من الناس والدواب

-فصل: المعاصي تورث الذل

-فصل: المعاصي تفسد العقل

-فصل: كثرة الذنوب تؤدي إلى الطبع على القلب

-فصل: المعاصي التي لعن الله عليها ورسوله ﷺ

-فصل: من عقوبات المعاصي التي رآها النبي ﷺ في منامه

-فصل: المعاصي تحدث في الأرض أنواعا من الفساد

-فصل: المعاصي تطفئ من القلب نار المغيرة

-فصل: المعاصي تضعف الحياء وربما تذهبه

-فصل: المعاصي تضعف في القلب تعظيم الرب ﷻ

-فصل: المعاصي تستدعي نسيان الله لعبده

-فصل: المعاصي تخرج العبد من دائرة الإحسان والمحسنين

-فصل: المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة

-فصل: المعاصي تزيل النعم وتحل النقم

-فصل: المعاصي تورث الرعب والخوف في قلب العاصي

-فصل: المعاصي توقع الوحشة العظيمة في القلب

-فصل: المعاصي تورث القلب مرضا وانحرافا

-فصل: المعاصي تعمي القلب وتطمس نوره

-فصل: المعاصي تقمع النفس وتدنسها

-فصل: العاصي دائما في أسر شيطانه

-فصل: المعاصي تسقط كرامة العاصي عند الخالق والمخلوق

-فصل: المعاصي تسلبه أسماء المدح والشرف، وتكسوه أسماء الذم والصغار

-فصل: المعاصي تورث نقصان العقل

-فصل: المعاصي توجب القطيعة بين العبد وربه

-فصل: المعاصي تمحق بركة الدين والدنيا

-فصل: المعاصي تجعل صاحبها من السفلة

-فصل: المعاصي تجرئ عليه أصناف المخلوقات

-فصل: المعاصي تخون العبد أحوج ما يكون إلى نفسه

-فصل: المعاصي تعمي القلب

-مدار الكمال الإنساني على أمرين

-انقسام الناس فيه إلى أربعة أقسام

-فصل: المعاصي مدد من الإنسان لعدوه على نفسه

-طريقة الشيطان في غزو قلب العبد

-أول مداخل الشيطان على الإنسان هو النفس

-إفساد ثغر العين

-فصل: إفساد ثغر الأذن

-فصل: إفساد ثغر اللسان، وهو الثغر الأعظم

-الشيطان قاعد لابن آدم في كل طريق

-الشهوة والغفلة جندان من جنود الشيطان

-فصل: المعاصي تنسي العبد نفسه

-فصل: المعاصي تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة

-فصل: المعاصي تباعد الملك عن العبد وتدني منه الشيطان

-فصل: المعاصي تجلب مواد هلاك العبد في دنياه وآخرته

فصل: العقوبات الشرعية على الجرائم

-فصل: العقوبات نوعان: شرعية وقدرية

العقوبات الشرعية ثلاثة أنواه

-١ - القتل في الكفر والزنى واللواط

-فصل: ٢ - القطع في إفساد الأموال

-٣ - الجلد في إفساد العقود وتمزيق الأعراض بالقذف

-الذنوب ثلاثة أقسام

-الكفارة في ثلاثة أنواع

-فصل: العقوبات القدرية نوعان

-نوع على القلب

-نوع على البدن

-فصل: ذكر طرف من عقوبات الذنوب لاستحضارها والكف عنها

-العيش عيش القلب السليم

-لا تتم سلامة القلب حتى يسلم من خمسة أشياء

-معنى كون الرب على صراط مستقيم

-من أعظم عقوبات الذنوب: الخروج عن الصراط المستقيم في الدنيا والآخرة

-فصل: تفاوت العقوبات بتفاوت درجات الذنوب

الذنوب أربعة أقسام

-١ - الذنوب الملكية

-فصل: ٢ - الذنوب الشيطانية

-فصل: ٣ - الذنوب السبعية

-٤ - الذنوب البهيمية

-فصل: الذنوب كبائر وصغائر

-الاختلاف في عدد الكبائر

-القول بأن الذنوب كلها كبائر بالنظر على الجراءة على لله

-فصل: كشف الغطاء عن المسألة

-هل تحريم الشرك مستفاد من الشرع فحسب أو هو قبيح في الفطر والعقول أيضا

ما السر في كون الشرك لا يغفر من بين جميع الذنوب؟

-مقدمة بين يدي الجواب

الشرك نوعان: الأول: الشرك في الذات والصفات

-وهو قسمان: ١ - شرك التعطيل

-فصل: ٢ - شرك من جعل لله إلها آخر

-فصل: النوع الثاني: الشرك في العبادة

-الشرك في العبادة ينقسم إلى مغفور وغير مغفور، وأكبر وأصغر

-النوع الأول ينقسم إلى كبير وأكبر وليس شيء منه مغفورا

-ومنه الشرك بالله في المحبة والتعظيم

-فصل: ويتبعه الشرك في الأفعال والأقوال والإرادات

-فصل: ومن الشرك به: الشرك في اللفظ كالحلف بغيره

-فصل: الشرك في الإرادات والنيات بحر لا ساحل له وقل من ينجو منه

-فصل: الجواب عن السؤال المذكور

-حقيقة الشرك: التشبه بالخالق وتشبيه المخلوق به

-من خصائص الإلهية

-فصل: أصل عظيم يكشف سر المسألة، وهو أن أعظم الذنب عند الله إساءة الظن به

-فصل: سبب كون الشرك أكبر الكبائر عند الله

-فصل: مفسدة القول على الله بلا علم

-البدع أحب إلى إبليس من المعصية

-فصل: الظلم والعدوان من أكبر الكبائر

-تفاوت درجات القتل

-توبة القاتل

-توبة الغاصب

-فصل: وجه كون قاتل نفس واحدة كقاتل النفس جميعا

-فصل: مفسدة الزنى تلي مفسدة القتل في الكبر

فصل: أربعة مداخل للمعاصي على العبد

-١ - اللحظات

-فصل: ٢ - الخطرات

-فصل: ٣ - اللفظات

-فصل: ٤ - الخطوات

-فصل: عظم مفسدة الزنى

-خص حد الزنى من بين الحدود بثلاث خصائص

-مسألة: هل يدخل الجنة مفعول به؟

-كثير من المحتضرين يحال بينه وبين حسن الخاتمة عقوبة على معاصيه

-فصل: عظم مفسدة اللواط وشدة فحشها

-الخلاف في عقوبته

-فصل: في الرد على من جعل عقوبته دون عقوبة الزنى

-حكم وطء الميتة

-فصل: حكم السحاق

-حكم التلوط بالمملوك

-فصل: علاج داء العشق من طريقين

-الأول: الطريق المانع من حصوله وهو أمران

-١ - غض البصر وذكر فوائده

-فصل: ٢ - اشتغال القلب بما يصده عن ذلك

-فصل: لا يمكن أن يجتمع في القلب حب المحبوب الأعلى وعشق الصور أبدا

-فصل: خاصية التعبد ومراتب الحب

-تفسير حديث: ما تقرب إلي عبدي

-فصل: في التتيم وهو تعبد المحب لمحبوبه

-العبودية أشرف أحوال العبد ومقاماته

-أصل الشرك بالله: الإشراك به في المحبة

-محبة الله من لوازم العبودية

-فصل: في أنواع المحبة

-فصل: في الخلة، وهي تتضمن كمال المحبة ونهايتها

-فصل: المحبة ليست أكمل من الخلة

-فصل: العاقل يؤئر أعلى المحبوبين وأيسر المكروهين

-الحب والإرادة أصل كل فعل ومبدؤه

-فصل: أعقل الناس من آثر اللذة الآجلة الدائمة على العاجلة الزائلة

-فصل: المحبوب قسمان: محبوب لنفسه ومحبوب لغيره

-ميزان عادل لموالاة الرب ومعاداته

-فصل: أصل الأعمال الدينية حب الله ورسوله وأصل الأقوال الدينية تصديق الله ورسوله

-روح كلمة لا إله إلا الله

-فصل: لا شيء أنفع للعبد من إقباله على الله

-فصل: أصل السعادة ورأسها محبة الله ومحبة ما أحب

-فصل: كل حركة في العالم العلوي والسفلي فأصلها المحبة

-من تمام الإيمان للملائكة

-فصل: لا صلاح للموجودات إلا يكون حركاته ومحبتها لفاطرها وحده

-فصل: المحبة والإرادة أصل كل دين

-الدين دينان: شرعي أمري، وحسابي جزائي، وكلاهما لله وحده

-تفسير: (إن ربى على صرط مستقيم) [هود/ ٥٦]

-فصل: الطريق الثاني في علاج العشق، وهو طريق الخلاص منه

-مفاسد العشق العاجلة والآجلة

-ابتلاء يوسف من امرأة العزيز

-فصل: من أقسام العشق

-فصل: مفاسد العشق الدنيوية والدينية

-فصل: ثلاثة مقامات للعاشق وما يجب عليه فيها

-تضمن العشق كل أنواع الظلم والعدوان

-اعتراض على المصنف بذكر فوائد العشق

-من قصص العشاق

-الرد على المعترض

-أنفع المحبة وأوجبها وأعلاها محبة الخالق سبحانه

-بين محبة الخالق ومحبة المخلوق

-فصل: كمال اللذة ونعيم القلب تابع لكمال المحبوب وكمال محبته

-أعظم نعيم الآخرة ولذتها: النظر إلى وجه القلب وسماع كلامه والقرب منه

-أعظم لذات الدنيا هي الموصلة إلى أعظم لذة في الآخرة

لذات الدنيا ثلاثة أنواع

-١ - الموصلة إلى لذة الآخرة وهي أعظمها وأكملها

-٢ - المانعة من لذة الآخرة

-٣ - اللذة المباحة

-فصل: محبة رسول الله ﷺ

-محبة كلام الله

-فصل: محبة النسوان

-نكاح المعشوقة هو دواؤها شرعا وقدرا

-قصة زينب بنت جحش على الوجه الصحيح

-شفاعة النبي ﷺ والخلفاء والراحمين للعاشقين

-العشق ثلاثة أقسام

-فصل: العشاق ثلاثة أقسام

-فصل: الكلام على حديث "من عشق فعف

معلومات عن الكاتب

صورة مؤلف الكتاب

ابن القيم الجوزية: فقيه، محدث، ومفسر

مولده ونشأته:

ولد الإمام ابن القيم الجوزية عام 691 هـ/ 1292م في مدينة دمشق.

نشأ في بيت علم وصلاح، فوالده كان قيّمًا على المدرسة الجوزية، وله باعٌ في علم الفرائض.

تلقى ابن القيم العلم على يد كبار الشيوخ في عصره، ونبغ في علوم التفسير والحديث والفقه واللغة العربية.

تأثره بابن تيمية:

كان لقاء ابن القيم مع شيخ الإسلام ابن تيمية عام 712 هـ/ 1313م نقطة تحول في حياته.

لازم ابن القيم ابن تيمية حتى وفاته عام 728 هـ/ 1328م، فأخذ عنه علمًا غزيرًا وتأثر بأفكاره ومنهجه.

دافع ابن القيم عن أفكار ابن تيمية ونصر مذهبه، وقام بتلخيص كتبه وتوضيحها.

مؤلفاته:

ألف ابن القيم العديد من الكتب في مختلف العلوم، أشهرها:

زاد المعاد في هدي خير العباد

إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان

مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين

الطرق الحكمية في السياسة الشرعية

الوابل الصيب من الكلم الطيب

من صفاته:

تميز ابن القيم بذكائه وفهمه العميق للدين الإسلامي.

كان زاهدًا في الدنيا، وله إيمان قوي بالله تعالى.

تميز بأسلوبه الكتابي الرصين وقدرته على شرح المسائل المعقدة ببساطة.

وفاته:

توفي ابن القيم عام 751 هـ/ 1350م في مدينة دمشق.

ترك ابن القيم إرثًا علميًا ضخمًا لا زال يُفيد المسلمين حتى اليوم.

أهم إنجازاته:

دافع عن السنة النبوية الشريفة وبيّن خطر البدع والخرافات.

ساهم في نشر أفكار ابن تيمية وإيصالها إلى العالم الإسلامي.

ألّف العديد من الكتب القيّمة التي لا زالت تُعدّ مرجعًا أساسيًا للعلماء المسلمين.

مكانته العلمية:

يُعدّ ابن القيم أحد أهم أئمة المذهب الحنبلي في القرن الثامن الهجري.

نال ابن القيم احترام وتقدير علماء عصره، ولقّب بـ "شيخ الإسلام".

لا زال يُنظر إلى ابن القيم على أنه أحد أهمّ المفكرين المسلمين في التاريخ.

الكتب الأخرى للكاتب

حمل الكتاب
تحميل الكتاب



تحميل كتاب الداء والدواء pdf موقع مكتبتي


كتاب الداء والدواء:من تأليف الإمام ابن القيم الجوزية، أحد أهم علماء الدين الإسلامي.
يتناول الكتاب موضوعًا هامًا وهو أمراض النفس وعلاجها.
يُعدّ الكتاب مرجعًا أساسيًا في علم النفس الإسلامي.

محتوى الكتاب
:ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام:القسم الأول: يتحدث عن أمراض القلب، مثل الكبر والعجب والرياء والحسد.
القسم الثاني: يتحدث عن أمراض الجوارح، مثل الزنا والسرقة والربا.
القسم الثالث: يتحدث عن علاج أمراض القلب والجوارح.

مميزات الكتاب:
يتميز الكتاب بأسلوبه السهل الممتنع.
يعتمد الكتاب على الأدلة الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
يُقدم الكتاب حلولًا عملية لعلاج أمراض النفس.

تحميل الكتاب:
يمكنك تحميل كتاب الداء والدواء pdf من موقع مكتبتي مجانًا.
ما عليك سوى البحث عن الكتاب في الموقع ثم الضغط على زر "تحميل".

شارك الكتاب لتنفع به غيرك

 مكتبتي

الكاتب مكتبتي

قد تعجبك هذه الكتب أيضاً

اكتب مراجعة

0 مراجعة

ملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي ، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".
6969528231052038833
https://www.maktabety.com/