المؤلف:ابن قيم الجوزية
تقييم جود ريدز:4.75
مقدمة التحقيق
-توثيق نسبة الكتاب
-عنوان الكتاب
-موضوع الكتاب
-ترتيب مباحث الكتاب
-موارد الكتاب
-أهمية الكتاب والثناء عليه
-طبع الكتاب وتحقيقه
-النسخ المعتمدة في هذه الطبعة
-منهج التحقيق
-نماذج مصورة من النسخ المعتمدة
-نص الاستفتاء
-لكل داء دواء
-الجهل داء وشفاؤه السؤال
-القرآن كله شفاء
-التداوي بالفاتحة
-أسباب تخلف الشفاء
-أسباب تخلف أثر الدعاء
فصل: الدعاء من أنفع الأدوية
-للدعاء مع النبلاء ثلاث مقامات
-فصل: الإلحاح في الدعاء
-الآفات المانعة من أثر الدعاء
-فصل: شروط قبول الدعاء
-الأدعية التي هي مظنة الإجابة
-قد يستجاب الدعاء للأحوال المقترنة به، لا لسر في لفظه
-فصل: الدعاء كالسلاح، والسلاح بضاربه لا بحده فقط
-فصل: بين الدعاء والقدر
-الدعاء من أقوى الأسباب
-رضا الرب في سؤاله وطاعته
-ترتيب الجزاء على الأعمال يزيد في القرآن على ألف موضع
أمران تتم بهما سعادة المرء وفلاحه
-الأول: معرفة أسباب الشر والخير
-فصل: الثاني: الحذر من مغالطة النفس على الأسباب اتكالا على عفو الله ونحوه
-أمثلة من الاغترار
-حسن الظن بالرب إنما يكون مع طاعته
-حسن الظن بالله هو حسن العمل نفسه
-فصل: أحاديث وآثار لردع الجهال العصاة المغترين برحمة الله
-اغترار بعضهم على ما أنعم الله عليه في الدنيا
-فصل: أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها
-الإشارة إلى بعض أدلة التوحيد والنبوة والمعاد
-أسباب تخلف العمل مع التصديق الجازم بالمعاد
-فصل: الفرق بين حسن الظن والغرور
-فصل: لوازم الرجاء
-كل راج خائف
-غاية الإحسان مع غاية الخوف
-خوف الصحابة على أنفسهم من النفاق
-فصل: العودة إلى ذكر دواء الداء
-كل شر وداء في الدنيا والآخرة سببه الذنوب
-أحاديث وآثار في أنواع العقوبات التي نزلت بالأفراد والأمم في الدنيا بسبب معاصيهم
-غلط الناس في تأخر تأثير الذنب
فصل: من أضرار المعاصي للعبد في دينه ودنياه وآخرته
-حرمان العلم
-حرمان الرزق
-الوحشة في قلب العاصي بينه وبين الله
-الوحشة بينه وبين الناس
-تعسير الأمور
-ظلمة في القلب
-وهن القلب والدين
-حرمان الطاعة
-قصر العمر
-فصل: المعاصي تولد أمثالها
-فصل: المعاصي تضعف القلب عن إرادته
-فصل: المعاصي تذهب من القلب استقباحها
-كل معصية ميراث عن أمة من الأمم المعذبة
-فصل: هوان العبد على ربه
-فصل: عودة ضرر معصيته على غيره من الناس والدواب
-فصل: المعاصي تورث الذل
-فصل: المعاصي تفسد العقل
-فصل: كثرة الذنوب تؤدي إلى الطبع على القلب
-فصل: المعاصي التي لعن الله عليها ورسوله ﷺ
-فصل: من عقوبات المعاصي التي رآها النبي ﷺ في منامه
-فصل: المعاصي تحدث في الأرض أنواعا من الفساد
-فصل: المعاصي تطفئ من القلب نار المغيرة
-فصل: المعاصي تضعف الحياء وربما تذهبه
-فصل: المعاصي تضعف في القلب تعظيم الرب ﷻ
-فصل: المعاصي تستدعي نسيان الله لعبده
-فصل: المعاصي تخرج العبد من دائرة الإحسان والمحسنين
-فصل: المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة
-فصل: المعاصي تزيل النعم وتحل النقم
-فصل: المعاصي تورث الرعب والخوف في قلب العاصي
-فصل: المعاصي توقع الوحشة العظيمة في القلب
-فصل: المعاصي تورث القلب مرضا وانحرافا
-فصل: المعاصي تعمي القلب وتطمس نوره
-فصل: المعاصي تقمع النفس وتدنسها
-فصل: العاصي دائما في أسر شيطانه
-فصل: المعاصي تسقط كرامة العاصي عند الخالق والمخلوق
-فصل: المعاصي تسلبه أسماء المدح والشرف، وتكسوه أسماء الذم والصغار
-فصل: المعاصي تورث نقصان العقل
-فصل: المعاصي توجب القطيعة بين العبد وربه
-فصل: المعاصي تمحق بركة الدين والدنيا
-فصل: المعاصي تجعل صاحبها من السفلة
-فصل: المعاصي تجرئ عليه أصناف المخلوقات
-فصل: المعاصي تخون العبد أحوج ما يكون إلى نفسه
-فصل: المعاصي تعمي القلب
-مدار الكمال الإنساني على أمرين
-انقسام الناس فيه إلى أربعة أقسام
-فصل: المعاصي مدد من الإنسان لعدوه على نفسه
-طريقة الشيطان في غزو قلب العبد
-أول مداخل الشيطان على الإنسان هو النفس
-إفساد ثغر العين
-فصل: إفساد ثغر الأذن
-فصل: إفساد ثغر اللسان، وهو الثغر الأعظم
-الشيطان قاعد لابن آدم في كل طريق
-الشهوة والغفلة جندان من جنود الشيطان
-فصل: المعاصي تنسي العبد نفسه
-فصل: المعاصي تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة
-فصل: المعاصي تباعد الملك عن العبد وتدني منه الشيطان
-فصل: المعاصي تجلب مواد هلاك العبد في دنياه وآخرته
فصل: العقوبات الشرعية على الجرائم
-فصل: العقوبات نوعان: شرعية وقدرية
العقوبات الشرعية ثلاثة أنواه
-١ - القتل في الكفر والزنى واللواط
-فصل: ٢ - القطع في إفساد الأموال
-٣ - الجلد في إفساد العقود وتمزيق الأعراض بالقذف
-الذنوب ثلاثة أقسام
-الكفارة في ثلاثة أنواع
-فصل: العقوبات القدرية نوعان
-نوع على القلب
-نوع على البدن
-فصل: ذكر طرف من عقوبات الذنوب لاستحضارها والكف عنها
-العيش عيش القلب السليم
-لا تتم سلامة القلب حتى يسلم من خمسة أشياء
-معنى كون الرب على صراط مستقيم
-من أعظم عقوبات الذنوب: الخروج عن الصراط المستقيم في الدنيا والآخرة
-فصل: تفاوت العقوبات بتفاوت درجات الذنوب
الذنوب أربعة أقسام
-١ - الذنوب الملكية
-فصل: ٢ - الذنوب الشيطانية
-فصل: ٣ - الذنوب السبعية
-٤ - الذنوب البهيمية
-فصل: الذنوب كبائر وصغائر
-الاختلاف في عدد الكبائر
-القول بأن الذنوب كلها كبائر بالنظر على الجراءة على لله
-فصل: كشف الغطاء عن المسألة
-هل تحريم الشرك مستفاد من الشرع فحسب أو هو قبيح في الفطر والعقول أيضا
ما السر في كون الشرك لا يغفر من بين جميع الذنوب؟
-مقدمة بين يدي الجواب
الشرك نوعان: الأول: الشرك في الذات والصفات
-وهو قسمان: ١ - شرك التعطيل
-فصل: ٢ - شرك من جعل لله إلها آخر
-فصل: النوع الثاني: الشرك في العبادة
-الشرك في العبادة ينقسم إلى مغفور وغير مغفور، وأكبر وأصغر
-النوع الأول ينقسم إلى كبير وأكبر وليس شيء منه مغفورا
-ومنه الشرك بالله في المحبة والتعظيم
-فصل: ويتبعه الشرك في الأفعال والأقوال والإرادات
-فصل: ومن الشرك به: الشرك في اللفظ كالحلف بغيره
-فصل: الشرك في الإرادات والنيات بحر لا ساحل له وقل من ينجو منه
-فصل: الجواب عن السؤال المذكور
-حقيقة الشرك: التشبه بالخالق وتشبيه المخلوق به
-من خصائص الإلهية
-فصل: أصل عظيم يكشف سر المسألة، وهو أن أعظم الذنب عند الله إساءة الظن به
-فصل: سبب كون الشرك أكبر الكبائر عند الله
-فصل: مفسدة القول على الله بلا علم
-البدع أحب إلى إبليس من المعصية
-فصل: الظلم والعدوان من أكبر الكبائر
-تفاوت درجات القتل
-توبة القاتل
-توبة الغاصب
-فصل: وجه كون قاتل نفس واحدة كقاتل النفس جميعا
-فصل: مفسدة الزنى تلي مفسدة القتل في الكبر
فصل: أربعة مداخل للمعاصي على العبد
-١ - اللحظات
-فصل: ٢ - الخطرات
-فصل: ٣ - اللفظات
-فصل: ٤ - الخطوات
-فصل: عظم مفسدة الزنى
-خص حد الزنى من بين الحدود بثلاث خصائص
-مسألة: هل يدخل الجنة مفعول به؟
-كثير من المحتضرين يحال بينه وبين حسن الخاتمة عقوبة على معاصيه
-فصل: عظم مفسدة اللواط وشدة فحشها
-الخلاف في عقوبته
-فصل: في الرد على من جعل عقوبته دون عقوبة الزنى
-حكم وطء الميتة
-فصل: حكم السحاق
-حكم التلوط بالمملوك
-فصل: علاج داء العشق من طريقين
-الأول: الطريق المانع من حصوله وهو أمران
-١ - غض البصر وذكر فوائده
-فصل: ٢ - اشتغال القلب بما يصده عن ذلك
-فصل: لا يمكن أن يجتمع في القلب حب المحبوب الأعلى وعشق الصور أبدا
-فصل: خاصية التعبد ومراتب الحب
-تفسير حديث: ما تقرب إلي عبدي
-فصل: في التتيم وهو تعبد المحب لمحبوبه
-العبودية أشرف أحوال العبد ومقاماته
-أصل الشرك بالله: الإشراك به في المحبة
-محبة الله من لوازم العبودية
-فصل: في أنواع المحبة
-فصل: في الخلة، وهي تتضمن كمال المحبة ونهايتها
-فصل: المحبة ليست أكمل من الخلة
-فصل: العاقل يؤئر أعلى المحبوبين وأيسر المكروهين
-الحب والإرادة أصل كل فعل ومبدؤه
-فصل: أعقل الناس من آثر اللذة الآجلة الدائمة على العاجلة الزائلة
-فصل: المحبوب قسمان: محبوب لنفسه ومحبوب لغيره
-ميزان عادل لموالاة الرب ومعاداته
-فصل: أصل الأعمال الدينية حب الله ورسوله وأصل الأقوال الدينية تصديق الله ورسوله
-روح كلمة لا إله إلا الله
-فصل: لا شيء أنفع للعبد من إقباله على الله
-فصل: أصل السعادة ورأسها محبة الله ومحبة ما أحب
-فصل: كل حركة في العالم العلوي والسفلي فأصلها المحبة
-من تمام الإيمان للملائكة
-فصل: لا صلاح للموجودات إلا يكون حركاته ومحبتها لفاطرها وحده
-فصل: المحبة والإرادة أصل كل دين
-الدين دينان: شرعي أمري، وحسابي جزائي، وكلاهما لله وحده
-تفسير: (إن ربى على صرط مستقيم) [هود/ ٥٦]
-فصل: الطريق الثاني في علاج العشق، وهو طريق الخلاص منه
-مفاسد العشق العاجلة والآجلة
-ابتلاء يوسف من امرأة العزيز
-فصل: من أقسام العشق
-فصل: مفاسد العشق الدنيوية والدينية
-فصل: ثلاثة مقامات للعاشق وما يجب عليه فيها
-تضمن العشق كل أنواع الظلم والعدوان
-اعتراض على المصنف بذكر فوائد العشق
-من قصص العشاق
-الرد على المعترض
-أنفع المحبة وأوجبها وأعلاها محبة الخالق سبحانه
-بين محبة الخالق ومحبة المخلوق
-فصل: كمال اللذة ونعيم القلب تابع لكمال المحبوب وكمال محبته
-أعظم نعيم الآخرة ولذتها: النظر إلى وجه القلب وسماع كلامه والقرب منه
-أعظم لذات الدنيا هي الموصلة إلى أعظم لذة في الآخرة
لذات الدنيا ثلاثة أنواع
-١ - الموصلة إلى لذة الآخرة وهي أعظمها وأكملها
-٢ - المانعة من لذة الآخرة
-٣ - اللذة المباحة
-فصل: محبة رسول الله ﷺ
-محبة كلام الله
-فصل: محبة النسوان
-نكاح المعشوقة هو دواؤها شرعا وقدرا
-قصة زينب بنت جحش على الوجه الصحيح
-شفاعة النبي ﷺ والخلفاء والراحمين للعاشقين
-العشق ثلاثة أقسام
-فصل: العشاق ثلاثة أقسام
-فصل: الكلام على حديث "من عشق فعف
تحميل كتاب الداء والدواء pdf موقع مكتبتي
كتاب الداء والدواء:من تأليف الإمام ابن القيم الجوزية، أحد أهم علماء الدين الإسلامي.
يتناول الكتاب موضوعًا هامًا وهو أمراض النفس وعلاجها.
يُعدّ الكتاب مرجعًا أساسيًا في علم النفس الإسلامي.
محتوى الكتاب
القسم الثاني: يتحدث عن أمراض الجوارح، مثل الزنا والسرقة والربا.
القسم الثالث: يتحدث عن علاج أمراض القلب والجوارح.
مميزات الكتاب:
يعتمد الكتاب على الأدلة الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
يُقدم الكتاب حلولًا عملية لعلاج أمراض النفس.
تحميل الكتاب:
ما عليك سوى البحث عن الكتاب في الموقع ثم الضغط على زر "تحميل".
0 مراجعة